Tari5

Cards (72)

  • تطبيق الدستور
    تطبيق الدستور اللبناني
  • اجتماع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ وانتخاب شارل دبّاس أول رئيس للجمهورية اللبنانية
    ٢٦ أيار ١٩٢٦
  • شارل دبّاس
    أورثوذكسي من بيروت (۱۸۸۳- ١٩٣٥)، درس الحقوق في لبنان ثم فرنسا، مارس المحاماة والصحافة، شغل عدة مناصب إدارية، تزوّج من فرنسية، مقرب من الفرنسيين
  • إنجازات عهد شارل دباس
    • تشكيل أول حكومة وطنية العام ١٩٢٦
    • تعديل الدستور العام ۱٩٢٧ بإلغاء مجلس الشيوع
    • وضع برامج البكالوريا اللبنانية
    • إنشاء المتحف الوطني
    • وضع النشيد الوطني اللبناني
    • تعديل الدستور في العام ۱۹٢٩ بزيادة مدة الرئاسة إلى ست سنوات
  • أزمة سنة ۱۹۳۲ وتعليق الدستور
  • حبيب باشا السعد رئيسًا للجمهورية لمدة سنة
    ۲۸ كانون الثاني ١٩٣٤
  • إنجازات عهد حبيب باشا السعد
    • تقليص نفقات الدولة بتخفيض عدد الموظفين والرواتب
    • شق الطرقات وبناء الجسور
    • مد شبكات الكهرباء وقنوات الري
  • إميل إذه رئيسًا للجمهورية
    ٢٠ كانون الثاني ١٩٣٦
  • إميل إذه
    محام ورجل سياسة من أسرة مارونية معروفة، زعيم الكتلة الوطنية، أنشأ أول مكتب محاماة في لبنان، شارك في الوفود إلى مؤتمر الصلح في باريس
  • إنجازات عهد إميل إذه
    • مشاريع عمرانية متعددة
    • نشاط الصحافة
    • تعدد الأحزاب
    • تعبير الطوائف عن رأيها في مستقبل البلاد
    • وضع معاهدة ١٩٣٦ مع فرنسا
    • إعادة العمل بالدستور بصورة كاملة في كانون الثاني ۱۹۳۷
  • معاهدة ١٩٣٦ بين لبنان وفرنسا
    • اشتداد المعارضة اللبنانية للفرنسيين والمطالبة بعقد معاهدة
    • تأثر اللبنانيون بالجوار العربي وطالبوا بعقد معاهدة
    • تسلم الأحزاب اليسارية في فرنسا الحكم في العام ١٩٣٦ وتجاوبوا مع اللبنانيين
    • اضطراب الأوضاع في أوروبا وظهور أنظمة ديمقراطية وديكتاتورية
    • الغزو الإيطالي للحبشة وتأييد هتلر له
  • مضمون معاهدة ١٩٣٦
    • فرنسا تعترف باستقلال لبنان وتتعهد إدخاله إلى عصبة الأمم
    • قوات فرنسية (قوات الشرق) تبقى في لبنان طوال مدة المعاهدة
    • فرنسا تمثل لبنان في الخارج
    • إنشاء تمثيل دبلوماسي بين البلدين
    • لبنان يعطي فرنسا تسهيلات عسكرية
    • فرنسا تتعهد الدفاع عن لبنان وتقديم المساعدات له
    • فرنسا تحافظ على مصالحها الاقتصادية والثقافية في لبنان
    • مدة المعاهدة ٢٥ سنة قابلة للتجديد
    • لبنان وفرنسا دولتان حليفتان مستقلتان
  • مصير المعاهدة
  • الوضع السياسي والعسكري في لبنان قبل سقوط فرنسا (أيلول) ۱۹۳۹ - حزیران (١٩٤٠)
  • تتعهد فرنسا الدفاع عن لبنان، وتقديم المساعدات الفنية والعلمية له
  • تحافظ فرنسا على مصالحها الاقتصادية والثقافية في لبنان
  • مدة المعاهدة
    ٢٥ سنة قابلة للتجديد يرضى الفريقين
  • يعتبر لبنان وفرنسا دولتين حليفتين مستقلتين، فلا يعقد أي منهما معاهدة تضر بالطرف الآخر
  • على الرغم من بعض الأصوات المعارضة، وافق مجلس النواب اللبناني على المعاهدة، لكن لجنة الخارجية في مجلس النواب الفرنسي رفضتها بسبب معارضة اليمين والجيش الفرنسيين لها، لذلك لم تعرض على المجلس النيابي الفرنسي، فاعتبرت بحكم الملغاة
  • في الأول من أيلول ۱۹۳۹ انطلقت شرارة الحرب العالمية الثانية، فاتخذ المفوض الفرنسي الجديد غبريال بيو Gabriel Puaux تدابير خاصة في كل مناطق الانتداب، متذرعا بالضرورات الحربية
  • التدابير التي اتخذها المفوض الفرنسي

    1. تعليق الدستور اللبناني
    2. حل المجلس النيابي
    3. إقالة الحكومة
    4. إبقاء إميل إذه رئيسًا للبلاد بصلاحيات محدودة يعاونه مجلس مديرين برئاسة أمين سر الدولة عبد الله بيهم
    5. توسیع صلاحيات المفوض السامي
  • الإجراءات العسكرية الوقائية
    1. إعلان حالة الطوارئ
    2. إنشاء تحصينات عسكرية
    3. فتح باب التطوع
    4. مراقبة الشواطئ والجسور
    5. خلق الأنوار
  • ما إن وصلت إلى اللبنانيين أخبار الحرب العالمية الثانية، حتى عادت بهم الذاكرة إلى ويلات المجاعة في الحرب العالمية الأولى فتهافتوا على شراء المواد الغذائية فارتفعت أسعارها، وفقدت بعض السلع من الأسواق، وظهرت طبقة من المحتكرين
  • اتخذ المفوض الشامي تدابير حازمة؛ إذ كافح الاحتكار، و فرض رقابة على الأسعار، ووضع نظام الإعاشة، ودعا اللبنانيين إلى العمل في الزيف والاهتمام بالزراعة وتربية الماشية
  • بعد سقوط فرنسا بيد الألمان في حزيران ١٩٤٠، انقسم الفرنسيون إلى قسمين: قسم أراد المقاومة ضد الألمان فانضم إلى حكومة فرنسا الحرة بقيادة الجنرال شارل ديغول التي تشكلت في لندن، وقسم انضم إلى المارشال فيليب بيتان Pétain الذي ألف حكومة موالية للألمان، عرفت بـ «حكومة فيشي لمركزها مدينة نيس
  • انعكس الانقسام في فرنسا على الموظفين الفرنسيين في لبنان، فقد مال المفوض السامي الفرنسي غبريال بيو، في بادئ الأمر، إلى حكومة ديغول، ثم أعلن ولاءه الحكومة فيشي التي فقدت الثقة به، فعزلته من منصبه في ٢٤ تشرين الأول ١٩٤٠ ، وعينت مكانه الجنرال كياب
  • وصل دانتز إلى بيروت في كانون الأول ١٩٤٠، فأبقى على تعليق الدستور، وحل المجلس النيابي، وفرض رقابة مشددة على الأحزاب والصحافة والموالين للحلفاء، ووضع في الشجن أو الإقامة الجبرية كل من كان يشك في إخلاصهم لحكومته
  • وصلت إلى لبنان لجنة المانية - إيطالية المراقية لتنفيذ شروط الهدنة الموقعة بين ألمانيا وفرنسا، فأشرفت على السياسة، وأصبحت صاحبة السلطة الحقيقية، والمرجع الأعلى لجميع الشؤون العسكرية والمدنية والاقتصادية
  • وقامت بدعاية واسعة لدول المحور، وحين اعترض الرئيس إميل إذه على هذه الأوضاع، أجبره دانتز على الاستقالة مع أمين سر الدولة عبد الله بيهم في 4 نيسان ١٩٤١، وعين القاضي الفرد نقاش رئيسا للدولة، تعاونه حكومة برئاسة أحمد الداعوق
  • مع انضمام الفرنسيين في لبنان وسوريا إلى حكومة فيشي، ساء الوضع الاقتصادي في لبنان، إذ توقف التبادل التجاري بين لبنان وسوريا والجوار العربي حيث الوجود الإنكليزي، وفرض الإنكليز حصارًا اقتصاديا على لبنان، ومنعوا وصول النفط من العراق إلى مصفاة طرابلس، وقلت المواد الغذائية، مثل القمح، والشكر والأرز، وقل البنزين والكاز والكاوتشوك وارتفعت الأسعار
  • حاول الفرنسيون التابعون لحكومة فيشي معالجة الأزمة الاقتصادية، فوضعوا نظاما للإعاشة بغية منع الاحتكار، لكن هذا النظام فشل بسبب انتشار الرشوة بين المسؤولين، وظهور الفضائح مثل فضيحة الطحين والشكر، إذ اسود لون الرغيف
  • احتج اللبنانيون على الوضع الاقتصادي الشيئ، واتهموا دانتز بتجويع الشعب، وخرجت التظاهرات المنددة بما يحصل، واستمر الوضع سيئًا حتى دخول الحلفاء بلادنا (حزيران ١٩٤١)
  • بادر الرئيس بشارة الخوري إلى تكليف رياض الصلح بتشكيل الوزارة، فشكلها من ستة وزراء هم حبيب أبي شهلا، عادل عسیران کمیل شمعون، مجيد أرسلان، سليم نقلا ورياض الصلح وهم يمثلون طوائف لبنان الست الكبرى
  • مثلت الحكومة أمام المجلس النيابي في ٨ تشرين الأوّل ١٩٤٣ لنيل الثقة، وألقى رئيسها رياض الصلح البيان الوزاري، فحدّد فيه سياسة الحكومة الداخلية والخارجية، وأكد الاستقلال القام، ورفض أية حماية أجنبية وتعديل الدستور
  • سياسة حكومة رياض الصلح الاستقلالية

    1. عدم زيارة المفوض السامي
    2. إصدار مذكرة باعتماد اللغة العربية وحدها كلغة رسمية
    3. الطلب من الفرنسيين تحويل المندوبية الفرنسية إلى سفارة
    4. المطالبة باستلام المصالح الاقتصادية التي كان يديرها الفرنسيون
    5. عدم إطلاع المفوض الشامي على البيان الوزاري
    6. طرح موضوع تعديل الدستور
  • البثق من الخطاب الذي القاه الرئيس بشارة الخوري (۲۱) أيلول)، ومن البيان الوزاري الذي القاه رياض الصلح، ما اصطلح على تسميته بالميثاق الوطني
  • الحكومة الداخلية والخارجية
    الاستقلال القام، ورفض أية حماية أجنبية وتعديل الدستور
  • وافق النواب بأغلبيتهم على مضمون هذا البيان
  • سياسة حكومة رياض الصلح الاستقلالية
    • عدم زيارة المفوض السامي
    • إصدار مذكرة باعتماد اللغة العربية وحدها كلغة رسمية
    • الطلب من الفرنسيين تحويل المندوبية الفرنسية إلى سفارة
    • المطالبة باستلام المصالح الاقتصادية
    • عدم إطلاع المفوض الشامي على البيان الوزاري
    • طرح موضوع تعديل الدستور
  • الميثاق الوطني
    • توافق غير مكتوب ، وإرادة للعيش المشترك
    • لبنان جمهورية ذات سيادة وحدود مستقلة
    • لبنان ذو وجه عربي، لغته عربية، وهو جزء من العالم العربي
    • لبنان وطن لجميع أبنائه على تعدد طوائفهم ومعتقداتهم
    • لبنان موطن الحريات العامة
    • المسيحيون يتخلون عن طلب الحماية الأجنبية
    • المسلمون يتخلون عن طلب الوحدة بين لبنان والدول العربية
    • رئيس الجمهورية مارونيا، ورئيس المجلس النيابي شيعيا، ورئيس الحكومة سني